تظن بعض النساء أنه بعد انتهاء الولادة، يمكن العودة إلى العادات
الغذائية التي كانت تتبعها قبل الحمل، لكن الأمهات المرضعات بحاجة إلى نظام
غذائي صارم أيضاً، حيث أن ما تأكله الأم ينتقل مباشرة إلى الطفل، ويعتبر
حليب الأم الغذاء الأساسي للطفل، خاصة في الأشهر الاولى من عمره، ولوحظ أن
بعض الأطعمة تغير طعم الحليب، في حين تحتوي أطعمة أخرى على مواد سامة يمكن
أن تضر بالطفل، وفيما يلي قائمة بالأطعمة التي ينصح الخبراء بالإبتعاد عنها
خلال فترة الرضاعة.
اللحوم والمنتجات غير النباتية:
يمكن للحوم الحاوية على الدهون أن تمتص السموم، بالإضافة إلى أنها تكسب الوزن الزائد، لذلك ينصح بتناول اللحوم الخالية من الدهون لحياة صحية.
الأطعمة البحرية:
رغم أن أحماض أوميغا ثلاثية الدسم الموجودة في الأسماك، من أفضل المغذيات للأم والطفل على حد سواء، غير أن المستويات المرتفعة من مادة الزئبق في المسطحات المائية هذه الأيام، تجعل الأطعمة البحرية خطيرة وسامة على الطفل.
التوابل الحارة والأطعمة المسببة للنفخة:
ويمكن أن تسبب هذه الأطعمة تغيراً في سلوك الطفل بحسب دراسة حديثة قيد البحث، بالإضافة إلى مشاكل كالمغص في البطن.
السكر والأصبغة الصناعية:
يمكن تناولها باعتدال، حيث أن الطفل يحتاج إلى مزيد من الوقت حتى يتمكن من تناول السكريات، ورغم أنه من غير الثابت أنها تسبب الضرر لكن يفضل التخفيف منها.
الكافيين:
يجب التخفيف من المشروبات الحاوية على الكافيين كالقهوة والشاي قدر الإمكان، لأنها تهيج الطفل وتمنعه من النوم، ويمكن استشارة الطبيب في هذا الخصوص.
الأطعمة المعلبة والمحفوظة:
تميل الكثر من النساء إلى شراء الأطعمة المعلبة والمحفوظة لسهولة التعامل معها، ولكنها تحتوي على مواد حافظة يمكن أن تكون سامة، أو تسبب المغص والحساسية للطفل.
الكحول:
الامتناع التام عن تناول أي مشروبات حاوية على الكحول، حيث أن أقل كمية منه يمكن أن تعيق نمو الطفل، وينطبق هذا على النساء الحوامل والمرضعات على حد سواء.
الأطعمة الحمضية:
يبدي بعض الأطفال ردود فعل سلبية تجاه فيتامين سي الموجود في البرتقال والليمون والبرتقال وغيرها، لذلك يجب الحذر عند تناولها ومراقبة التغيرات التي تحصل على الطفل.
اللحوم والمنتجات غير النباتية:
يمكن للحوم الحاوية على الدهون أن تمتص السموم، بالإضافة إلى أنها تكسب الوزن الزائد، لذلك ينصح بتناول اللحوم الخالية من الدهون لحياة صحية.
الأطعمة البحرية:
رغم أن أحماض أوميغا ثلاثية الدسم الموجودة في الأسماك، من أفضل المغذيات للأم والطفل على حد سواء، غير أن المستويات المرتفعة من مادة الزئبق في المسطحات المائية هذه الأيام، تجعل الأطعمة البحرية خطيرة وسامة على الطفل.
التوابل الحارة والأطعمة المسببة للنفخة:
ويمكن أن تسبب هذه الأطعمة تغيراً في سلوك الطفل بحسب دراسة حديثة قيد البحث، بالإضافة إلى مشاكل كالمغص في البطن.
السكر والأصبغة الصناعية:
يمكن تناولها باعتدال، حيث أن الطفل يحتاج إلى مزيد من الوقت حتى يتمكن من تناول السكريات، ورغم أنه من غير الثابت أنها تسبب الضرر لكن يفضل التخفيف منها.
الكافيين:
يجب التخفيف من المشروبات الحاوية على الكافيين كالقهوة والشاي قدر الإمكان، لأنها تهيج الطفل وتمنعه من النوم، ويمكن استشارة الطبيب في هذا الخصوص.
الأطعمة المعلبة والمحفوظة:
تميل الكثر من النساء إلى شراء الأطعمة المعلبة والمحفوظة لسهولة التعامل معها، ولكنها تحتوي على مواد حافظة يمكن أن تكون سامة، أو تسبب المغص والحساسية للطفل.
الكحول:
الامتناع التام عن تناول أي مشروبات حاوية على الكحول، حيث أن أقل كمية منه يمكن أن تعيق نمو الطفل، وينطبق هذا على النساء الحوامل والمرضعات على حد سواء.
الأطعمة الحمضية:
يبدي بعض الأطفال ردود فعل سلبية تجاه فيتامين سي الموجود في البرتقال والليمون والبرتقال وغيرها، لذلك يجب الحذر عند تناولها ومراقبة التغيرات التي تحصل على الطفل.
